المركز الوطني الصحي للقيادة والتحكم
التحدي...
تسعى وزارة الصحة لتقديم بيانات ورؤى لإبلاغ صناع القرار بالوضع الحالي ومساعدتهم على توقع الظروف الناشئة والاستجابة لها، وتحسن كفاءة تقديم الرعاية وتمكَّن الوقاية من الأمراض من خلال العمليات المتكاملة والمعلومات المعززة.
النتيجة...
تم تأسيس المركز الوطني الصحي للقيادة والتحكم التابع لوزارة الصحة عام 2019 في الرياض ليكون مركزًا محوريًا لجمع البيانات والرؤى وتصورها باستخدام الذكاء الاصطناعي والنشاط البشري، لتقديم رعاية صحية قائمة على البيانات حتى الوصول إلى نظام رعاية صحية مستدام، وللمركز الوطني الصحي للقيادة والتحكم دور مهم خلال جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) من خلال تقديم التحليلات المطلوبة والتنبؤات والتوصيات لوزارة الصحة والهيئات الحكومية الأخرى لإدارة القدرات والطلب عليها.
نهجنا...
- يُحسن المركز الوطني الصحي للقيادة والتحكم من كفاءة نظام الرعاية الصحية من المتابعة المستمرة وتقييم الأداء والجودة، ومعالجة فجوات وعيوب النظام، وتمكين الاستجابة بشكل أفضل.
- ندعم التحول الرقمي إلى نظام الرعاية الصحية من خلال دمج منصات مختلفة وتحليل البيانات وتقديم ملاحظات مستمرة.
- أنشأ المركز الوطني الصحي للقيادة والتحكم آليات تشغيلية يُشار إليها باسم "إصدار التذاكر" أو "IPOMS". ويضمن ذلك تقديم الإجراءات إلى أصحاب المصلحة مرفقة بالأدلة المدعومة من المركز الوطني الصحي للقيادة والتحكم لضمان اتخاذ الإجراء وتنفيذه.
- يضم المركز الوطني الصحي للقيادة والتحكم عدة إدارات ممثلة، تشمل المستشفى وخدمات الرعاية الأولية وعمليات التحويل وشكاوى المرضى وسلسلة التوريد والقوة العاملة. تتعاون الفرق للعمل عبر الحدود للتنبؤ بالمخاطر وتسويتها.
- ويستخدم المركز الوطني الصحي للقيادة والتحكم لوحات معلومات وتقارير تحاليل لفهم الوضع الحالي. يشمل ذلك تخطيط السيناريوهات ومتابعة عمليات الفحص وفهم معدل انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).